إطلق عليه ديربي الجارين و كلاسيكو الشقيقين و متعت الجماهير
واطلق عليها إيضا ام المعارك
ولاكنها كانت الولد الاصغر للمعارك
تعادل بطعم الخساره لليوبيل وتصعيب مهمته للصعود
تعادل بطعم الخروج من تحت السكين ولاكن السكين لم تكن جارحه
بدإت المبارة باعصاب مشدوده من الجماهير واللاعبين اليوبيليين
بدإت المباراة باعصاب مشدوده من الجماهير وفي المقابل لا مبالاه من اللاعبين الوحداويين لا نقول الكل ولاكن البعض من كان حميمن كالطفل عندما يلعب بجانب إخاه ...
مباراه من الطراز المتدني
من الدرجه الخامسة
بداها اليوبيل بتسجيل الهدف الاول
فبدات حلاوت المشاهده تقل سجل اليوبيل وتراجع الى الدفاع لانه توقع هجوما عنيفن ولاكن ما حصل هو العكس تلقى هجوم الاطفال
وبدا الجمهور بصراخ
وبدا عشاق المستديره في الانسحاب بسبب مستوى المبارة المتدني
في اخر الشوط الثاني بدا فريق الوحده بتضيع قبل ان ياتي الكورنر الذي عادل منه الوحده
بتسجيله هدف التعادل
وبدات مبارات الاعصاب
قبل ان يبداها الاعب اليوبيلي أحمد سعيد بتصرف غير اخلاقي
بعد ان عرقل اللاعب علي سنان وبعد سماعه صافرت الحكم ويده التي رفعت للتشير نحو مرماه قام بتصرفه الارعن بعد ان داس برجله اللاعب متعمدن
وبادره من الطرف الثاني ماجد البحري بتصرفه الاحمق
بتهجم على اللاعب وحركته مع الحكم فطرد الاثنان وزاد عليها لاعب اخر من طرف اليوبيل
وتصرف البحيري اخصائي الفريق الذي لم يرضي الجمهور ولا الاداريين وتصرف البلوي وجاسم ومناقشتهم الحكام في كل لعبه ولقد تم اخراج الثلاثه خارج حرم الملعب
الحكم بشر والانسان ليس معصوم عن الخطء
ديربي سيئ بكل المقاييس
وبتوفيق للفريقين
